محمد النفاض Admin
عدد الرسائل : 588 العمر : 37 الموقع : www.shapap.hooxs.com العمل/الترفيه : صاحب مكتبه المزاج : زى الفل تاريخ التسجيل : 03/04/2008
| موضوع: احاديث خطأ منتشره على النت (4) السبت أبريل 12, 2008 1:33 pm | |
| الخطأ السادس :-
دعاء جبريل -عليه السلام- الذى قاله لسيدنا محمد -صلى الله عليه و سلم- :-
الرد الجاهز الكامل
السلام عليكم و رحمة الله...
الأخ الكريم \\ الأخت الكريمه ... .. أود أن ألفت نظرك أن هذا الحديث الذي كتبته لنا هو حديث موضوع مكذوب على الرسول صلى الله عليه وسلم وليس له أصل في كل كتب السنة .. ونحن نحسبك على الله كنت تريد الخير لإخوانك ولكن رواية الأحاديث الموضوعة لا يحل مطلقا لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) والحديث متواتر تواترا لفظيا رواه ما يقرب من سبعين صحابيا.
لذا نرجو ألا ينشر هذا الحديث المكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن تحذر من تعرفه.
وهذا الحديث ربما وجدتَ له سندا في كتب الرافضة!
فرائحة الروافض في ألفاظ هذا الحديث قد أزكمت أنفي، ولننظر معا بعض هذه الألفاظ:
إقتباس: فقال جبريل عليه السلام ومن أمتك يشهدون أن لا اله إلا الله و انك محمد رسول الله و يقرون لعلي عليه السلام بالولاية
ولاية أوليس الحديث مع هذا رافضيا؟
إقتباس: و أنا يا محمد بقوة هذا الدعاء اهبط و اصعد و ملك الموت بهذا الدعاء يقبض أرواح المؤمنين
بقوة الدعاء يهبط جبريل ويصعد، وبقوة الدعاء يقبض ملك الموت أرواح المؤمنين! هذا كلام واضح البطلان.
إقتباس: و من الأنبياء ( إبراهيم و موسى و عيسى و ثوابك يا محمد و من الملائكة و ثوابي و ميكائيل و عزرائيل)
عزرائيل، هذا دليل آخر على أن هذا الحديث مكذوب.
إقتباس: قال جبرائيل
جبرائيل هو اسم جبريل عند الروافض، ولا أعرف إن كانت هذه التسمية تصح عندنا أم لا أو حتى إن وردت في رواية ضعيفة، ولكنها هي التسمية المشهورة لجبريل عند الروافض.
إقتباس: وصلي الله على محمد و آله الطيبين الطاهرين المعصومين أجمعين .
عصم الحديث آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا من اعتقادات الروافض.
لذلك فهذا الدعاء لا يصح , ولا يجوز نشره...
الخطأ الرابع :-
4- حوار الرسول -صلى الله عليه و سلم- مع إبليس :-
الرد الجاهز :-
السلام عليكم و رحمة الله ...
الأخ الكريم \\ الأخت الكريمه جزاك الله خيرا....
و أعذرنى لى ملحوظه صغيره...
هذا الحديث لا يصح .... و موضوع ... فهو حديث مكذوب على رسول الله -صلى الله عليه و سلم- لذلك لابد من التنويه....
فقد سئل ( شيخ الاسلام ابن تيمية ) فى مجموع فتاوى ص 350 ج18 ... عن قصة ابليس و اخباره النبى -صلى الله عليه و سلم- و هو فى المسجد مع جماعه من أصحابه , و سؤال النبى -صلى الله عليه و سلم- له عن أمور كثيره , والناس ينظرون الى صورته عيانا , و يسمعون كلامه جهرا , فهل ذلك حدث أم كذب مختلق ؟ و هلى جاء ذلك فى شئ من الصحاح و المسانيد و السنن أم لا ؟ و هل يحل لأحد أن يروى ذلك ؟ و ماذا يجب على من يروى ذلك و يحدثه للناس و يزعم أنه صحيح شرعى ؟
فأجاب : الحمد لله , بل حديث مكذوب مختلق ليس هو فى شئ من كتب المسلمين المعتمده , لا الصحاح ولا السنن ولا المسانيد , ومن علم أنه كذب على النبى -صلى الله عليه و سلم- لم يحل له أن يرويه عنه , و من قال : انه صحيح فانه يعلم بحاله , فان أصر عوقب على ذلك , ولكن فيه كلام كثير قد جمع من أحاديث نبويه , فالذى كذبه و أختلقه جمعه من أحاديث بعضها كذب و بعضها صدق , فلهذا يوجد فيه كلمات متعدده صحيحه , وان كان أصل الحديث هو مجئ ابليس عيانا الى النبى -صلى الله عليه و سلم- بحضرة أصحابه و سؤاله له كذبا مختلقا لم ينقله أحد من علماء المسلمين , و الله ( سبحانه و تعالى ) أعلم .
لذلك أرجو عدم نشر هذا الحوار ...
_____________________________________________________
الخطأ السابع:- كتابة أسماء المواقع المضاده للإسلام و التى تحرف القرأن :-
الرد الجاهز الكامل :- [center][center][b]
السلام عليكم و رحمة الله....
الأخ الكريم \\ الأخت الكريمه ..... إن كتابة أسماء المواقع المحاربه للإسلام و التى تحرف القرأن يعد خطأ فادحا يقع فيه الكثير من المسلمين عن غير قصد .... و يكون الدافع وراء ذلك هو الحماس الشديد الذى يغلب على من يسمع بتلك المواقع ..... و لمعرفة المزيد و معرفة لماذا يعد هذا خطأ نرجو قراءة المقاله التاليه التى كتبها المشرف العام على موقع طريق الإسلام ...
بمشاركة المسلمين : دعوة لمحاربة الإسلام !
(((( أخي المسلم .. هذا الموقع : www.------.com يشوه صورة الإسلام على الإنترنت .. نرجو من الجميع التحذير منه وأن يرسلوه لكل قائمتهم البريدية وساحات الحوار ))))
هذه الرسالة وصلتني مئات المرات بصفتي مشرفا على أحد المواقع الإسلامية (Islamway) .. وفي كل مرة أشعر بغـصـّـة في الحلق بسبب ما أراه من تصرفات المسلمين الحماسية الخالية من الحكمة والعقل.
لذلك أنا أكتب هذه الكلمات ناصحا إخواني في الله المستخدمين للإنترنت أن يقرأوها ثم أن يوزعوها لكل من يعرفون خاصة إذا كانوا قد وقعوا من قبل ضحية في نشر المواقع المعادية للإسلام بين المسلمين.
أولا : كيف نوقف المواقع المعادية للإسلام :
إن شبكة الإنترنت بعد إنشائها أصبحت بيئة لجميع الأفكار والاتجاهات وكل يعرض رأيه بالطريقة التي يراها .. ولا يمكن لأي شخص بأي حال من الأحوال إيقاف فكر أو علم سواء كان معاديا للإسلام أو غير معاد عن طريق إغلاق المواقع أو الدعوة لإغلاقها. فإذا أغلق لأحدهم موقعا يستطيع أن يفتح مئات المواقع الأخرى التي تحتوي نفس المواد وتنتشر. فلا سبيل أبدا لإيقاف هذه المواقع إلا بطريق واحد وهو : نشر الحق ليكون واضحا وجليا للناس .. وكما قالوا الهجوم خير وسيلة للدفاع .. كم من المؤلم أن نرى شبابا وفتيات يرسلون رسائل تعد بالملايين ( بدون أي مبالغة ) ناشرين فيها موقعا معاديا للإسلام .. بينما لا نجد منهم من هو حريص على أن يخبر زميلا له عن موقع إذاعة طريق الإسلام مثلا.
ثانيا : الترويج للمواقع على الإنترنت :
إن سبب فشل الكثير من المواقع العالمية والتي قد تصرف فيها آلاف الدولارات هو عملية التسويق والترويج لهذه المواقع .. فالموقع يظل مغمورا غير معروف طالما لم يتم الترويج له باستخدام قنوات الإعلان الصحيحة عبر الشبكة ( Advertising Banners Campaigns ) والملاحظ أغلب القائمين على تلك المواقع المعادية هم أفراد يحملون حقدا للإسلام دفعهم ذلك لإنشاء هذه المواقع .. ولو -وآه من لو- كان المسلمون على قدر المسؤولية وتجاهلوا هذه المواقع لما علم بها أحد بل وضعف عزيمة أصحابها عن متابعتها .. وما زلت أكرر .. لو كنت من المشرفين على تلك المواقع لقمت بتصميم الموقع ثم حصلت على عناوين البريد الإلكتروني لخمسة أو ستة مسلمين فقط وأرسلت لهم رسالة قائلا فيها : (موقع يسب الإسلام .. احذروا منه أشد الحذر .. والعنوان هو : www.------.com .. أرسلوه لكل من تعرفون حتى يتنبهوا ) .. وطبعا سيقوم الإخوة بنشر الموقع لكل من يعرفون .. فبدلا من 6 أشخاص صاروا 12 ثم 24 ثم 200 ثم ... حتى يصل العدد لأرقام مليونية خيالية بدأت عن طريق 6 مسلمين ..
ثالثا : ما هي جدوى الترويج لهذه المواقع ؟
المشكلة أننا كثيرا ما نتصرف دون إعمال العقل .. فلماذا لا نتوقف قليلا ونسأل أنفسنا .. ما هي الجدوى من نشر هذه المواقع بين المسلمين ؟ قد يقول قائل : لتحذير المسلمين منها حتى لا يظنوا أنها مواقع إسلامية وينخدعوا بها !
فأقول رادّا عليك أخي الكريم : لا أحد يظن أن تلك المواقع إسلامية .. لأنهم ببساطة يعادون الإسلام ويضعون في نفس موقعهم مثلا تعريفا بعقيدتهم وأهدافهم .. ولولا المسلمين أنفسهم لما انتشرت هذه المواقع حتى يعرفها المسلم وغير المسلم.
بل وأستغرب من ذلك المنطق العجيب .. وهو أن يقوم الإنسان بالترويج لشيء بغرض التحذير منه !!! فمثلا إذا وجدت مجلة تحارب الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم وتحوي صورا خليعة وألفاظا قبيحة.. هل نذهب للبائع ونشتري منه ألف نسخة ثم نقف على قارعة الطريق .. نعطي نسخة لكل مار بالطريق ونقول له : هذه مجلة تحارب الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم أرجو أن تحذر منها .. تفضل نسختك مجانا !!! أظن لا يقول عاقل أن هذا تحذير ! بل هذا ترويج وخداع ! وهذا ما يحدث بالضبط .. فأنت تطالب الناس بالحذر من موقع ثم تعطيهم عنوانه .. والنفس البشرية تميل لما هو ممنوع عنها .. فأؤكد لك أن كل الناس سيدخلون على هذه المواقع بسببك أنت !
رابعا : خطر ترويج هذه المواقع :
كما قلت بداية إنك تساهم أخي الكريم بشكل فعّـال في نشر هذه المواقع عالميا .. وذلك من خلال :
-1- دعوة الآخرين لزيارتها وذلك بطريقة غير مباشرة -2- نشر العنوان بشكل غير طبيعي في رسائل البريد الإلكتروني مما يتيح تقنيا لهذه المواقع أن تتقدم في عرضها في محركات البحث بسبب اشتهارها .. فلو كتب شخص كلمة : islam في محرك للبحث يظهر له عنوان ذلك الموقع من أوائل المواقع .. وبذلك تكون أنت أيضا مساهما في ذلك.
إنني أضرب مثالا صغيرا لأوضح لكم خطورة الموقف : تصلني بعد الرسائل أحيانا من أشخاص يشكون في وجود الله .. ويشعرون بعدم مصداقية الإسلام وهؤلاء قد ولدوا مسلمين ولكن لديهم بعض الشبه والتي والحمد لله نحاول أن نزيلها منهم .. إن شخصا مثل هذا الشخص الذي أذكره لو دخل موقعا معاديا للإسلام يروج الأكاذيب والشبه قد يقتنع بآرائهم الخبيثة .. وقد يترك الإسلام .. وذلك بسبب مسلم أرسل له هذه الرسالة ليحذره من موقع يعادي الإسلام !
خامسا : أخي في الله .. اتق الله !
إنني هنا أؤكد لكم أن كل من يقوم بتوزيع هذه المواقع بعد قراءته لهذه المقالة لهو آثم آثم آثم .. وسوف يحاسبه الله تعالى ليس فقط على ما قام هو بإرساله .. بل أيضا على الآخرين الذين أرسلوها عن طريقه .. فيا له من أمر خطير ! ويالها من متوالية حسابية في الإثم مخيفة .. فلو قمت بإرساله لشخصين .. كل منهما أرسله لخمسة كان الناتج 12 شخصا في ميزان سيئاتك .. ولا حول ولا قوة إلا بالله.
سادسا : ولكن كيف أكفّـر عن ذنبي ؟! التوبة من الذنب هي من أهم الأمور .. وترك الذنب بغير توبة يعني أنك ستحاسب عليه يوم القيامة .. فكيف تتوب ؟
أولا : تتوقف نهائيا عن نشر هذه المواقع وتستغفر الله على ما كان منك. ثانيا : تدعو كل من تعرفه من الإخوة أن يقرأوا هذه المقالة وذلك حتى يعرفوا جيدا خطورة المسألة. ثالثا : تحفظ نسخة من هذه المقالة عندك وترسلها لكل من يرسل لك مثل هذه المواقع. رابعا : تقوم بنشر المواقع الإسلامية الصحيحة بين المسلمين حتى يتعرفوا عليها .. على الأقل على نفس العدد الذي أرسلت له تلك المواقع المعادية للإسلام ..
و بعد نرجو عدم نشر أسماء تلك المواقع لما سبق ذكره...
[/center] [/center] [/b] | |
|